·      فهم رئيس هيئة الأركان العامة، متأخراً، أن ليس في وسعه إعادة بناء الثقة بالجيش واستعادة ثقة الجيش بقائده، وأن هذا الأمر يؤثر في قدرة الردع الإسرائيلية. لكن وزير الدفاع لم يفهم بعد دوره، وما زال متمسكاً بكرسيه.

·      رئيس هيئة الأركان المقبل لا يمكن أن يكون من بين الذين أسهموا في بناء القوة أو في قيادتها خلال الحرب الأخيرة، حتى لو كانت مؤهلاته عالية. الاختيار صعب لكن ثمة مرشحين جيدين خارج الجيش الإسرائيلي.