إنجازات الاستيطان على الرغم من كلام اللواء يهودا فوكس
المصدر
القناة 7 "عروتس شيفع"

شبكة اعلامية إسرائيلية تملكها يشيفا بيت –إيل مدرسة يهودية دينية تعنى بتعليم الشريعة اليهودية. ووتملك الشبكة موقعاً إخبارياً يصدر بثلاث لغات: العبرية والإنكليزية والروسية، يمكن الاشتراك فيه مجاناً، وما يشنره الموقع يعبر اجمالاً تعبر عن وجهة نظر الأحزاب الدينية وجمهور المتدينين من المستوطنين.

  • عندما سمعت كلام قائد المنطقة الوسطى اللواء يهودا فوكس في حفل وداعه ضد رواد الاستيطان الأوفياء، تذكرت كيف رمى أخوة يوسف أخاهم في البئر وباعوه لتجار مصر...
  • باسم كل مواطن إسرائيلي، نقول للمواطن الصغير اللواء في الاحتياط يهودا فوكس: خلال ولايتك، شهدنا أكبر حركة استيطان في الضفة الغربية منذ بداية حركة "غوش إيمونيم" [حركة استيطانية دينية متطرفة]. وفيما يلي الإنجازات التي ستدوم إلى الأبد:
  • اعتراف الحكومة بـ13 بؤرة استيطانية حصلت على مكانة مستوطنات جديدة.
  • إقامة 10 مزارع وتلال تُستخدم للرعي والزراعة، وتمتد على مساحة مئات الآلاف من الدونمات.

ج-   حركة بناء لعشرات الوحدات السكنية في مستوطنات الضفة الغربية.

د-    شق آلاف الكيلومترات من الطرقات الجديدة والتحويلات وساحات المرور، والإشارات، وثورة في المواصلات لم نشهد مثلها منذ حرب الأيام الستة (1967).

هـ-   مضاعفة الكتائب الدفاعية في كل أنحاء القيادة، واتخاذ الإجراءات التي تحسّن الاستجابة العملانية للعمليات الدفاعية عن كل المنطقة.

و-    الإخلاء الطوعي لآلاف الخيام البدوية ومغادرة سكانها،  بمساعدة "شبان التلال"، بعد عشرات السنوات على سيطرتهم على أراضي الدولة.

حـ-   سلسلة عمليات هجومية في مدن الضفة الغربية، نموذج عملاني من خطة لاحتلال وتحرير كل أراضي الضفة الغربية، بما يتوافق مع إرث حرب تحرير طبرية وبيت شان وهرتسليا وصفد وبئر السبع ومئات القرى التي طُرد سكانها العرب منها، أو فرّوا إلى خارج حدود إسرائيل، للنجاة بحياتهم.

طـ-   ثورة "العمل العبري" في المستوطنات، ومنع دخول العمال العرب إلى داخل المستوطنات، واستبدالهم بعمال يهود، أو أجانب ليسوا من الأعداء.

  • تحت أنظار العزيز يهودا فوكس، بدأت الثورة الاستيطانية التي ستؤدي بسرعة إلى تحقيق رؤيا أرض إسرائيل الكاملة، من البحر غرباً إلى الشمال والنقب.