بينت يحذّر "حماس" وباقي المنظمات الفلسطينية في غزة من مغبة محاولة استغلال وضع عدم الاستقرار السياسي في إسرائيل من أجل استهدافها
المصدر
معاريف

تأسست في سنة 1948، وخلال العشرين عاماً الأولى من صدورها كانت الأكثر توزيعاً في إسرائيل. مرّت الصحيفة بأزمة مالية خانقة بدءاً من سنة 2011، واضطرت إلى إغلاق العديد من أقسامها، إلى أن تم شراؤها من جديد في سنة 2014.  تنتهج خطاً قريباً من الوسط الإسرائيلي، وتقف موقفاً نقدياً من اليمين.

حذّر رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينت حركة "حماس" وباقي المنظمات الفلسطينية في قطاع غزة من مغبة محاولة استغلال وضع عدم الاستقرار السياسي في إسرائيل من أجل استهدافها.

وجاء تحذير بينت هذا في سياق تصريحات أدلى بها إلى وسائل إعلام خلال قيامه أمس (الأربعاء) بزيارة إلى مقر فرقة غزة التابعة للجيش الإسرائيلي في المنطقة الجنوبية أجرى خلالها تقييماً لآخر مستجدات الوضع الأمني مع قائد المنطقة العسكرية الجنوبية وقائد فرقة غزة.

وأكد بينت أيضاً أن منطقة جنوب إسرائيل تنعم منذ عام بهدوء نسبي، وأن سنة 2022 الحالية كانت الأكثر هدوءاً في المنطقة منذ 15 سنة ويجب الحفاظ على ذلك ومنح سكان المنطقة الفرصة للعيش في أمن وأمان.

وأشار رئيس الحكومة إلى أن إسرائيل تواجه فترة تتسم بعدم استقرار سياسي، وشدد على أنه بالرغم من ذلك يجب الحفاظ على الاستقرار الأمني.

 

 

المزيد ضمن العدد 3817