بحث جديد: كل ولد ثان في إسرائيل تعرّض للتنكيل أو العنف أو الإهمال
تاريخ المقال
المصدر
أظهر بحث جديد أجري في جامعة حيفا ونُشرت نتائجه أمس (الاثنين)، أن كل ولد ثان في إسرائيل تعرّض في حياته للتنكيل أو العنف أو الإهمال، وأن هناك فجوة كبيرة بين مدى انتشار ظواهر التنكيل أو العنف أو الإهمال بحق الأولاد، والمعلومات بشأن هذه الظواهر لدى الجهات المسؤولة من الناحية المهنية عن معالجتها.
وقال رئيس "مجلس سلامة الولد" في إسرائيل د. يتسحاق كدمان إن نتائج هذا البحث أشبه بهزة أرضية، وهي تستلزم من جميع الجهات المسؤولة عن الأولاد في الدولة التحرك على وجه السرعة من أجل كبح ظواهر التنكيل والعنف والإهمال المتفشية بحقهم.