قال موسي راز، عضو حزب ميريتس
المصدر
معاريف

تأسست في سنة 1948، وخلال العشرين عاماً الأولى من صدورها كانت الأكثر توزيعاً في إسرائيل. مرّت الصحيفة بأزمة مالية خانقة بدءاً من سنة 2011، واضطرت إلى إغلاق العديد من أقسامها، إلى أن تم شراؤها من جديد في سنة 2014.  تنتهج خطاً قريباً من الوسط الإسرائيلي، وتقف موقفاً نقدياً من اليمين.

قال موسي راز، عضو حزب ميريتس وأحد زعماء حركة السلام الآن، أن استطلاعات الرأي الأخيرة التي تشير إلى أن نحو 90% من الجمهور الإسرائيلي يؤيد عملية عسكرية، تدل على أن الجمهور لم ينضج بعد للاحتجاج. ومع ذلك، تلاحظ حركة السلام الآن بداية تصدّع في الإجماع الوطني:"على الرغم من أنه كان ثمة مبرر لشن الحملة، فإننا نجد أنفسنا الآن في ذروة مغامرة خطرة. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، من دون تحقيق نتائج، فستُسمع وسيبدأ الاحتجاج".